السعودية تبدأ فرض غرامات وترحيل مخالفي الحج دون تصريح الوحدات يتوج بكأس الأردن بفوزه على الحسين إربد القبض على 10 أشخاص ألحقوا أضرارا بعدد من المركبات في العقبة رئيس هيئة الأركان المشتركة يبحث سبل التعاون العسكري مع نظيره السعودي الملك وولي العهد يحضران عقد قران الأميرة عائشة بنت فيصل الأردن يدين اقتحامات المسجد الأقصى ومحاولة تدنيسه عبر إدخال قربان الدفاع المدني يتعامل مع 1816 حادثا خلال 24 ساعة بيان من حركة حماس بعد الإفراج عن عيدان ألكسندر ترامب: قد نخفف العقوبات على سوريا فريق الصليب الأحمر يتوجه إلى غزة لنقل المحتجز عيدان ألكسندر ترامب: زيارتي تاريخية إلى الشرق الأوسط اختتام فعاليات التمرين الأردني الفرنسي المشترك " جبل 6" "إقليم البترا" تستأنف العمل بمشاريع ممولة من الـUSAID بقيمة 15 مليون دولار نجما ريال مدريد السابقان يزوران البترا سوريا بين تحديات الحاضر وآفاق المستقبل الخطف المتصاعد في الجزيرة السورية: قلق وتساؤلات بلا إجابات تتفاقم مع شهادات مؤلمة إسرائيل ترسل وفدها المفاوض بشأن غزة إلى قطر الثلاثاء ابن سلمان يريد قنبلته النووية.. تحت عباءة الكهرباء! قنابل إسرائيلية تسقط على قواعدها ومستوطناتها.. خلل أم رسائل داخلية؟ منظمة: “المجاعة تقلل السمنة للفلسطينيين”! غضب عالمي من تبرير جديد للإبادة
+
أأ
-

الحكومة: مخزون القمح والشعير يكفي مدة 10 أشهر

{title}
صوت جرش الإخباري

 



 أكدت وزارة الصناعة والتجارة أن مخزون المملكة من السلع الأساسية، خاصة مادتي القمح والشعير، آمن وكافٍ.



وقال الناطق باسم الوزارة، ينال البرماوي، اليوم الاثنين، إن المخزون الاستراتيجي من القمح في الأردن يكفي لمدة 10 أشهر، بينما يكفي مخزون الشعير لمدة 8 أشهر، بحسب المملكة.



وأشار إلى وجود عمليات مستمرة لتوريد السلع عبر العطاءات والمناقصات التي تطرحها الوزارة لضمان المحافظة على هذا المخزون الاستراتيجي، مؤكدا أن مخزون الأردن من القمح يجعله في منأى عن تقلبات الأسعار خلال الفترة المقبلة.



وأوضح البرماوي أن استيراد القمح يتم من مناشئ متنوعة، حيث تقوم الوزارة بطرح عطاءات لشراء كميات متعددة من عدة دول، وذلك لتأمين المملكة من هاتين المادتين الحيويتين، في الوقت الذي يبقى فيه الإنتاج المحلي من القمح عند حدوده الدنيا.



وأضاف أن الأردن قد واجه ظروفًا طارئة مشابهة لتلك التي مرت بها دول العالم، بالإضافة إلى اضطرابات المنطقة، لكنه تمكن من الحفاظ على انتظام سلاسل التوريد؛ مما أدى إلى توفر كافة السلع في السوق دون انقطاع أو نقص.



وأرجع البرماوي وفرة السلع في السوق المحلية دون انقطاع أو نقص إلى جملة من الإجراءات الحكومية التي اتُخذت للحفاظ على استقرار الأسعار واحتواء الضغوط التضخمية الناتجة عن تلك الظروف، مؤكدًا أن الأردن يُعد من الدول القليلة التي لم يسجل فيها أي نقص في السلع الأساسية.