فريق الصليب الأحمر يتوجه إلى غزة لنقل المحتجز عيدان ألكسندر ترامب: زيارتي تاريخية إلى الشرق الأوسط اختتام فعاليات التمرين الأردني الفرنسي المشترك " جبل 6" "إقليم البترا" تستأنف العمل بمشاريع ممولة من الـUSAID بقيمة 15 مليون دولار نجما ريال مدريد السابقان يزوران البترا سوريا بين تحديات الحاضر وآفاق المستقبل الخطف المتصاعد في الجزيرة السورية: قلق وتساؤلات بلا إجابات تتفاقم مع شهادات مؤلمة إسرائيل ترسل وفدها المفاوض بشأن غزة إلى قطر الثلاثاء ابن سلمان يريد قنبلته النووية.. تحت عباءة الكهرباء! قنابل إسرائيلية تسقط على قواعدها ومستوطناتها.. خلل أم رسائل داخلية؟ منظمة: “المجاعة تقلل السمنة للفلسطينيين”! غضب عالمي من تبرير جديد للإبادة المومني: سنبحث خطة تطوير الإعلام مع نقابة الصحفيين تراجع التخليص على المركبات الكهربائية الجامعة الأردنية الأولى محليا والثالثة عربيا والـ276 عالميا الصفدي: إطلاق سراح عيدان ألكسندر خطوة مهمة لوقف الحرب الأمن العام: مخالفات المواكب تهديد للسلامة كارثة كادت ان تحدث بالمسجد الأقصى _تفاصيل قمة حكومية أردنية سورية في دمشق الصفدي: دعمنا لسوريا مطلق سوريا تسعى لإغراء الرئيس الأميركي لتخفيف العقوبات
+
أأ
-

إليكم سبب ارتفاع قيمة الفاتورة المائية الشهرية

{title}
صوت جرش الإخباري

قال الناطق باسم شركة مياه اليرموك معتز عبيدات، إن موضوع تقدير قراءة العدادات الذي أعقب التحول من الفاتورة الربعية إلى الشهرية قبل عام توقف، ولن يكون هناك قراءات تقديرية نهائيا.



وأشار عبيدات إلى أن الشركة تتعامل مع القراءات التقديرية السابقة ومعالجتها اعتماداً على آخر قراءة حقيقية للعداد، لافتا إلى أن دفع المشترك مبلغ 6 دنانير للاعتراض على قيم الفواتير يأتي ضمن تعليمات وزارة المياه والري، ويُحسب من ضمن قيمة الفاتورة المطلوبة من المواطن، لكن لا بد منه لاستكمال الإجراءات.



وأضاف أن الشركة تعدل القراءات أحياناً إلكترونياً دون الحاجة لمراجعة المواطنين لمكاتبها، مشيرا إلى أن جميع القراءات التي ظهرت فيها بعض المشاكل مخصص لها فريق عمل يعمل بشكل مكثف على معالجتها بعدالة وشفافية ودون أن يُظلم أحد.



وأوضح عبيدات أن ارتفاع قيمة الفاتورة الشهرية مرده أن هذه أثمان مياه جرى احتسابها سابقا تقديريا نظرا لنقص الكوادر آنذاك في الشركة، وكانت أقل من الاستهلاك الحقيقي عن شهر أو شهرين، ولكن عند إحضار القراءة الحقيقية التي تبين كمية الاستهلاك الحقيقي كاملا تم معالجتها وتقسيم قيمتها على كل الأشهر التي كانت فيها القراءة مقدرة، مبينا ان هذه الكمية استهلكها المواطن من خلال العداد وبالتالي لا بد من فوترتها وتقسيمها على أشهر التقدير.



جاء ذلك رداً على شكاوى مواطنين من مناطق متفرقة في محافظة إربد من ارتفاع قيم فواتير المياه الشهرية بسبب تعمد إجراء قراءات تقديرية للعدادات.