بيان من حركة حماس بعد الإفراج عن عيدان ألكسندر ترامب: قد نخفف العقوبات على سوريا فريق الصليب الأحمر يتوجه إلى غزة لنقل المحتجز عيدان ألكسندر ترامب: زيارتي تاريخية إلى الشرق الأوسط اختتام فعاليات التمرين الأردني الفرنسي المشترك " جبل 6" "إقليم البترا" تستأنف العمل بمشاريع ممولة من الـUSAID بقيمة 15 مليون دولار نجما ريال مدريد السابقان يزوران البترا سوريا بين تحديات الحاضر وآفاق المستقبل الخطف المتصاعد في الجزيرة السورية: قلق وتساؤلات بلا إجابات تتفاقم مع شهادات مؤلمة إسرائيل ترسل وفدها المفاوض بشأن غزة إلى قطر الثلاثاء ابن سلمان يريد قنبلته النووية.. تحت عباءة الكهرباء! قنابل إسرائيلية تسقط على قواعدها ومستوطناتها.. خلل أم رسائل داخلية؟ منظمة: “المجاعة تقلل السمنة للفلسطينيين”! غضب عالمي من تبرير جديد للإبادة المومني: سنبحث خطة تطوير الإعلام مع نقابة الصحفيين تراجع التخليص على المركبات الكهربائية الجامعة الأردنية الأولى محليا والثالثة عربيا والـ276 عالميا الصفدي: إطلاق سراح عيدان ألكسندر خطوة مهمة لوقف الحرب الأمن العام: مخالفات المواكب تهديد للسلامة كارثة كادت ان تحدث بالمسجد الأقصى _تفاصيل قمة حكومية أردنية سورية في دمشق
+
أأ
-

"البحوث الزراعية" يوظف التكنولوجيا الحديثة في إجراء البحوث

{title}
صوت جرش الإخباري

أكد المدير العام للمركز الوطني للبحوث الزراعية خالد أبو حمور أهمية توظيف التكنولوجيا الحديثة والمكننة الزراعية من خلال استخدام رافعة شوكية في العمليات الزراعية المستخدمة في إجراء البحوث العلمية الزراعية في محطات المركز الوطني للبحوث الزراعية وبمتابعة حثيثة من وزير الزراعة خالد الحنيفات في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي والخطة الوطنية للتنمية المستدامة.



وأضاف أبو حمور أن إدخال التكنولوجيا الحديثة في إجراء البحوث الزراعية سينعكس إيجاباً على زيادة الكفاءة والإنتاجية وتسريع عمليات التلقيح والحصاد، حيث يمكن للرافعة الشوكية رفع العمال بسرعة إلى قمة النخيل لقطف التمور، مما يوفر الوقت مقارنة بالتسلق اليدوي، علاوة على تحسين عمليات التقليم والتلقيح، الأمر الذي يسهل على العمال إجراء عمليات التلقيح اليدوي والتقليم بدقة أكبر وبدون جهد زائد.



وأشار أبو حمور أن توظيف التكنولوجيا الحديثة سيكون له انعكاس على تحسين السلامة، وتقليل المخاطر وخاصة تقليل حوادث السقوط، حيث إن استخدام الرافعة أكثر أمانًا من تسلق العمال للأشجار باستخدام الحبال أو السلالم، التي تؤدي إلى الثبات والاستقرار أثناء العمل، حيث إن الرافعة مزودة بدعامات جانبية تمنح استقرارًا أكبر على الأراضي غير المستوية.



وبين أبو حمور أن استخدام التكنولوجيا والمكننة الحديثة تعمل على توفير الجهد وتقلل التكاليف التشغيلية، من خلال تقليل الحاجة للعمالة اليدوية، ويمكن لعدد أقل من العمال إنجاز العمل بسرعة أكبر، الأمر الذي سيخفض تكاليف التشغيل، علاوة على تقليل الإجهاد البدني على العمال، بدلاً من التسلق اليدوي، يمكنهم العمل بشكل مريح داخل سلة الرافعة.



وأوضح أبو حمور أهمية المكننة الحديثة من خلال التكيف مع التضاريس المختلفة، من خلال العمل على الأراضي الرملية والصعبة، فبعض الرافعات تأتي بإطارات خاصة أو مجنزرة للحركة بسهولة في المزارع الصحراوية، إضافة إلى الوصول إلى ارتفاعات كبيرة، وهذا يمكنها من الوصول حتى 10-15 مترًا، مما يجعلها مثالية لأشجار النخيل الطويلة، إضافة إلى استخدامها في نقل التمور والمعدات، وإمكانية استخدامها في مشاريع أخرى مثل إنشاء البيوت المحمية أو تركيب أنظمة الري.