مكافحة المخدرات تحبط محاولة شخصين من جنسية عربية تصنيع مادة الكريستال المخدرة داخل الأردن فرص عمل للأردنيين ومدعوون للمقابلات (أسماء) أسعار المواشي الرومانية ستتراوح بين 175 و225 دينارًا التنمية تعلن حل 77 جمعية (أسماء) 54 إصابة بلدغات أفاعٍ سامة بالأردن التربية تعقد اختبارا وطنيا لضبط جودة التعليم لطلبة الثالث والثامن السجن لمحاسب سابق في الاتحاد الأردني لألعاب القوى ولي العهد يثمن موقف اليابان الداعم لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة مقتل 13 مدنيا وإصابة 59 آخرين في إطلاق نار باكستاني على الهند موشيه يعالون:تصريحات بن غفير وسموتريش "تشكل جرائم حرب" السلطة الفلسطينية تدين إغلاق مدارس الأونروا في القدس الشرقية الأونروا تخلي طلبتها وكادرها التعليمي من مدارسها الـ 6 في القدس حفاظا على سلامتهم شرطة الاحتلال تطالب من إدارات مدارس الأونروا والطلبة مغادرتها 11 شهيدا في قصف الاحتلال المتواصل على مناطق في غزة كاتس: سنفعل بطهران ما فعلناه "مع حماس في غزة" شهداء .. غارات على لبنان نمو اشتراكات الجيل الخامس بنسبة 60% 365 مليون دينار قيمة الصادرات الوطنية إلى الولايات المتحدة حتى شباط غرفة تجارة الأردن: تثبيت "فيتش" تصنيف الأردن الائتماني يعكس صمود الاقتصاد الوطني انخفاض أسعار الذهب محليا من 70 إلى 110 قروش
+
أأ
-

مطالبة نيابية بالكشف عن أسماء الشركات والمنشآت المتورطة بقضية الحليب الفاسد

{title}
صوت جرش الإخباري

وجّه النائب الدكتور خميس عطية، رئيس كتلة إرادة والوطني الإسلامي، سؤالًا نيابيًا إلى وزير الصحة، طالب فيه بالإفصاح عن تفاصيل قضية "الحليب الفاسد" التي ضُبطت كميات منها في الأسواق الأردنية، والكشف عن أسماء الشركات والمنشآت المتورطة.

وأعرب عطية عن استغرابه من امتناع المؤسسة العامة للغذاء والدواء عن إعلان أسماء الشركات المخالفة، رغم أن المادة (22/د) من قانون الغذاء والدواء رقم (30) لسنة 2015 تُلزم المدير العام للمؤسسة بالإعلان عن أسماء وعناوين المنشآت المخالفة في وسائل الإعلام وعلى نفقة المخالفين، بعد صدور القرار بحقهم.

كما طالب بالكشف عن الإجراءات التحفظية التي تم اتخاذها بحق الأشخاص المتورطين، بما في ذلك قرارات منع السفر والتدابير القانونية بحق المنشآت ذات الصلة.

وتضمّن السؤال النيابي، الموجه لرئيس مجلس النواب وفقًا لأحكام الدستور والنظام الداخلي للمجلس، استفسارات صريحة حول سبب حجب أسماء المخالفين، وطبيعة الإجراءات التي اتُخذت بحقهم، في ظل ما وصفه النائب بـ"قضية تمس الأمن الغذائي وصحة المواطنين".

وكانت السلطات قد ضبطت كميات كبيرة من الحليب غير الصالح للاستهلاك البشري، دون الإفصاح حتى الآن عن تفاصيل الجهات المسؤولة عن توزيعها أو إنتاجها، ما أثار موجة استياء في الأوساط الشعبية والنيابية.