أكثر من 51 ألف زائر إلى الأردن بهدف السياحة العلاجية تخصيص 25 صندوقًا للاقتراع في انتخابات نقابة المهندسين إطلاق مبادرة "غور بلا غرق" للحد من حوادث الغرق عمليات رقابية تشمل التوظيف والخدمات الحكومية مجمع اللغة العربية يعلن "فصحى FM" اسماً لإذاعته لتعزيز الهوية اللغوية الفيصلي يلتقي الحسين والوحدات يواجه الأهلي في منافسات كأس الأردن الخميس نقابة الصحفيين تدعو لتقديم ترشيحات المشاركة في بعثة الحج للموسم الحالي مكافحة المخدرات تحبط محاولة شخصين من جنسية عربية تصنيع مادة الكريستال المخدرة داخل الأردن فرص عمل للأردنيين ومدعوون للمقابلات (أسماء) أسعار المواشي الرومانية ستتراوح بين 175 و225 دينارًا التنمية تعلن حل 77 جمعية (أسماء) 54 إصابة بلدغات أفاعٍ سامة بالأردن التربية تعقد اختبارا وطنيا لضبط جودة التعليم لطلبة الثالث والثامن السجن لمحاسب سابق في الاتحاد الأردني لألعاب القوى ولي العهد يثمن موقف اليابان الداعم لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة مقتل 13 مدنيا وإصابة 59 آخرين في إطلاق نار باكستاني على الهند موشيه يعالون:تصريحات بن غفير وسموتريش "تشكل جرائم حرب" السلطة الفلسطينية تدين إغلاق مدارس الأونروا في القدس الشرقية الأونروا تخلي طلبتها وكادرها التعليمي من مدارسها الـ 6 في القدس حفاظا على سلامتهم شرطة الاحتلال تطالب من إدارات مدارس الأونروا والطلبة مغادرتها
+
أأ
-

نتنياهو وافق على مجموعة أهداف لضربها داخل إيران

{title}
صوت جرش الإخباري

نقلت شبكة "إيه بي سي" عن مصدر إسرائيلي أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وافق على مجموعة أهداف لضربها داخل إيران، دون تحديد جدول زمني للهجوم.



وقالت القناة 12 العبرية أمس الأربعاء، إن "الجيش الإسرائيلي" قدم لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت قائمة بأهداف للهجوم المحتمل على إيران.



وأشارت إلى أنه تم طرح سيناريوهات مختلفة للرد على إيران خلال مناقشة أمنية ترأسها نتنياهو وغالانت.



وكانت "هيئة البث الإسرائيلية" أكدت الثلاثاء، التوصل إلى توافق كامل على طريقة وتوقيت وقوة الرد على هجوم إيران خلال المشاورات الأمنية.



وأضافت الهيئة الرسمية أن خطة ضرب إيران تنتظر موافقة المجلس الوزاري المصغر لتنفيذها.



وأطلقت إيران خلال الهجوم الأكبر على الاحتلال الإسرائيلي نحو 200 صاروخ باليستي، وقالت إنه انتقام لاغتيال رئيس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية في طهران نهاية تموز/ يوليو الماضي، وكذلك اغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله مع جنرال في الحرس الثوري (الإيراني) في غارة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية.



وإثر هذا القصف الصاروخي الإيراني- وهو الثاني من نوعه في أقل من 6 أشهر على الكيان الإسرائيلي- توعد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت بشن هجوم "فتاك ودقيق ومفاجئ" على إيران.



وبينما يدعو حلفاء نتنياهو في الحكومة إلى توجيه ضربة للمنشآت النووية والنفطية الإيرانية تعمل واشنطن على تحييد تلك المنشآت من قائمة الأهداف التي يطالها الهجوم المرتقب؛ لما له من تبعات على الاقتصاد العالمي، كما أنه يزيد احتمالات اندلاع حرب إقليمية.



ونقلت صحيفة "واشنطن بوست" عن مسؤولين الثلاثاء، أن نتنياهو أبلغ الرئيس الأميركي جو بايدن خلال اتصال هاتفي بينهما الأسبوع الماضي أن "إسرائيل" ستضرب منشآت عسكرية وليست نفطية أو نووية في إيران.



وبنيما يقول بايدن إنه لن يدعم شن هجوم على المواقع النووية الإيرانية يسود التوتر أسواق النفط؛ بسبب احتمال توجيه ضربة إسرائيلية إلى حقول النفط في إيران.



ويرى محللون أن الضربة الإسرائيلية على منشآت النفط في إيران قد تؤدي إلى ارتفاع أسعار الطاقة، في حين أن الهجوم على برنامجها للأبحاث النووية قد يمحو أي خطوط حمراء متبقية تحكم صراع الاحتلال مع طهران، ما يؤدي إلى مزيد من التصعيد والمخاطرة بدور عسكري أميركي أكثر مباشرة.