انخفاض أسعار المشتقات النفطية عالميا بنسب تراوحت بين 2% و 5% انتخاب الأمريكي روبرت فرانسيس بريفوست بابا جديدا ولي العهد: الأردن يضم العديد من المواهب الشابة بالمجالات التقنية والتكنولوجية الملك يصل إلى تكساس الأمن العام يمنع 105 آلاف جريمة مخدرات خلال 4 سنوات الأردن ومملكة ليسوتو يتفقان لإقامة علاقات دبلوماسية وسياسية "بنك الملابس" يوزع كسوة على 200 عائلة في قضاء الجفر أكثر من 51 ألف زائر إلى الأردن بهدف السياحة العلاجية تخصيص 25 صندوقًا للاقتراع في انتخابات نقابة المهندسين إطلاق مبادرة "غور بلا غرق" للحد من حوادث الغرق عمليات رقابية تشمل التوظيف والخدمات الحكومية مجمع اللغة العربية يعلن "فصحى FM" اسماً لإذاعته لتعزيز الهوية اللغوية الفيصلي يلتقي الحسين والوحدات يواجه الأهلي في منافسات كأس الأردن الخميس نقابة الصحفيين تدعو لتقديم ترشيحات المشاركة في بعثة الحج للموسم الحالي مكافحة المخدرات تحبط محاولة شخصين من جنسية عربية تصنيع مادة الكريستال المخدرة داخل الأردن فرص عمل للأردنيين ومدعوون للمقابلات (أسماء) أسعار المواشي الرومانية ستتراوح بين 175 و225 دينارًا التنمية تعلن حل 77 جمعية (أسماء) 54 إصابة بلدغات أفاعٍ سامة بالأردن التربية تعقد اختبارا وطنيا لضبط جودة التعليم لطلبة الثالث والثامن
+
أأ
-

نقل قضية الطالب المؤيد للفلسطينيين محمود خليل إلى محكمة أميركية جديدة

{title}
صوت جرش الإخباري

نقل قاض القضية القانونية لناشط مؤيد للفلسطينيين، محتجز ومقرر ترحيله من قبل السلطات الأميركية، إلى محكمة جديدة الأربعاء ولكن ليس إلى المحكمة الشديدة التحفظ التي تسعى إليها إدارة الرئيس دونالد ترامب.

كانت الإدارة قد دفعت باتجاه إحالة قضية طالب الدراسات العليا بجامعة كولومبيا محمود خليل على لويزيانا وهي مقاطعة متعاطفة مع جهود الترحيل، لكن قاضيا في نيويورك نقلها بدلا من ذلك إلى نيوجيرزي.



وقال رمزي قاسم أستاذ القانون في جامعة مدينة نيويورك والمدير المشارك لمنظمة "كلير"، وهي منظمة قانونية غير ربحية تمثل خليل: "نقلت الحكومة محمود أولا إلى لويزيانا ثم حاولت نقل قضيته الفدرالية الى هناك أيضا على أمل تحسين فرصها في المحكمة".



وأضاف: "رفض القاضي هذا النهج وكان محقا، وأحال القضية على محكمة في منطقة مدينة نيويورك الكبرى بالقرب من منزل محمود، إلى حيث تنتمي القضية، والأهم من ذلك محمود نفسه. نعتزم إعادته إلى منزله لاحقا".



تخرج محمود خليل حديثا من جامعة كولومبيا وهو أحد أبرز وجوه الاحتجاجات الداعمة للفلسطينيين التي شهدتها الجامعة، وأوقفه عناصر في إدارة الهجرة الأميركية رغم تأكيد اتحاد الطلاب في الجامعة ومحاميه أنه يحمل البطاقة الخضراء (الإقامة الدائمة).

 





احتجاجات على اعتقال خليل (أ ف ب)



 



وجذبت الاحتجاجات في جامعة كولومبيا التي بدأت العام الماضي رفضا للحرب الإسرائيلية المدمرة في غزة، اهتمام وسائل الإعلام على نطاق واسع مع تصاعد التوترات في الحرم الجامعي وانتشارها إلى جامعات أميركية أخرى.



ولم توجه الحكومة أي اتهامات إلى خليل، بل ألغت فقط إقامته الدائمة بسبب تورطه في الاحتجاجات.



وأثار اعتقاله غضب معارضي إدارة ترامب وكذلك المدافعين عن الحريات، وبعضهم من اليمينيين الذين يعتبرون أنه قد تكون لمثل هذه الخطوة تأثيرات مخيفة على حرية التعبير.



وقام القاضي جيسي فورمان بنقل القضية على أساس عدم اختصاصه، لأن الملف القانوني تم تقديمه أثناء وجود خليل في نيوجيرزي، وليس في نيويورك.



وكتب فورمان: "هذه قضية استثنائية بالفعل وهناك حاجة إلى مراجعة قضائية دقيقة".



وأضاف: "تعد هذه المراجعة القضائية بالغة الأهمية، خصوصا عندما تكون هناك، كما هي الحال هنا، ادعاءات مبررة بأن السلطة التنفيذية انتهكت القانون أو مارست سلطتها القانونية بطريقة تعسفية وتمييزية".