الخرابشة: برنامج وطني يستهدف تركيب 12 ألف سخان شمسي خلال 4 سنوات تخريح الدفعة الأولى من البرنامج الوطني لبناء قدرات الذكاء الاصطناعي المطبخ العالمي يشيد بدور الهيئة الخيرية نجاح أول تجربة لزراعة الكركم والفول السوداني في عجلون إيعاز بزيادة كميات المياه المخصصة لتأمين المواطنين في عنجرة الوحدات يلتقي الحسين إربد في نهائي كأس الأردن اليوم لجنة الزراعة والمياه النيابية: دعم القطاع الزراعي في جرش أولوية اقتصادية مالية الأعيان تقر مشروع قانون تنظيم الأصول الافتراضية أسعار الليمون ستنخفض محليا والتجار وراء ارتفاع الأسعار سعر الأضحية الرومانية 250 دينارا والبلدية 300 دينارا "التربية" تدعو أبناء المعلمين الحاصلين على "الثانوية غير الأردنية" لتثبيت بياناتهم فرص عمل للمصريين بالأردن مدعوون لاستكمال إجراءات التعيين (أسماء) النائب نمور تسأل الحكومة عن تعيين مدير مسن يفتقر للخبرة أردنيون مطلوبون للمحاكم (أسماء) فاقدون لوظائفهم في الصحة (أسماء) الدفاع المدني يتعامل مع 1573حالة إسعافية ارتفاع جديد في أسعار بعض السلع المجلس التمريضي: مهنة التمريض صمام أمان للمنظومة الصحية مواطنة تناشد للعثور على محفظتها المفقودة
+
أأ
-

قرية العراقيب الفلسطينية تهدم للمرة الـ234 على التوالي ويعيد أهلها بناءها

{title}
صوت جرش الإخباري

هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، خيام أهالي قرية العراقيب مسلوبة الاعتراف والمهددة بالاقتلاع والتهجير في منطقة النقب، بأراضي عام 48، للمرة الـ234 على التوالي.



وهدمت العراقيب لأول مرة يوم 27 يوليو/ تموز 2010، وذلك بحماية قوات من الشرطة والوحدات التابعة لها.



وهذه المرة الأولى في العام الجديد 2025 التي تهدم فيها السلطات الإسرائيلية الخيام والمساكن المتواضعة التي تؤوي أهالي العراقيب، بعد أن هدمتها 11 مرة في عام 2023، و15 مرة في عام 2022، و14 مرة في عام 2021، في محاولاتها المتكررة لدفع أهالي القرية إلى الإحباط واليأس وتهجيرهم من أراضيهم.



وتواجه القرية التي تؤوي نحو 80 شخصاً في بيوت من صفيح، دون خدمات أساسية كالكهرباء والمياه، مخططات الاقتلاع والتهجير الإسرائيلية، إذ يصنفها الاحتلال ضمن عشرات القرى “غير المعترف بها” في النقب.



وباتت قرية العراقيب التي تتعرض لعمليات الهدم منذ عام 2010 رمزًا من رموز الصمود الفلسطيني والتحدي في وجه كل مخططات التهجير، ويصر سكانها على عدم التزحزح عن أرض الآباء والأجداد، حيث يعيد الأهالي بناءها بعد كل عملية هدم ويصرون على البقاء فيها رغم الهدم المتكرر.



وترفض سلطات الاحتلال الاعتراف بحق ملكيتهم للأرض وتضيّق عليهم بهدف دفعهم إلى الهجرة القسرية من خلال هدم القرية، وكذلك تجريف المحاصيل الزراعية ومنعهم من المراعي وتربية المواشي.