جنود الاحتلال قتلى وجرحى في رفح وكتائب القسَّام تكشف التَّفاصيل "الميداني الأردني" في نابلس يجري عمليات جراحية ويواصل تقديم خدماته الطبية الهيئة الخيرية ترد على افتراءات مواد مضللة على الجهد الإغاثي الفايز: التقدم في أي دولة بوابته الأساسية التعليم وزير الزراعة يفتتح مصنعًا لتجهيز البطاطا في الموقر مشاريع جديدة لتحسين الواقع المروري والمعيشي في إربد الصحة تنفي تسجيل حالات تسمم في عنجرة مباراة فلسطين وعُمان ستقام في القويسمة الوحدات يضمن مشاركته في دوري أبطال آسيا 2 الحسين إربد والوحدات في نهائي كأس الأردن قرارات سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة القضاة والحسن : معدلات الجريمة في الأردن لا تزال ضمن المعدل المقبول الخارجية الأميركية: المساعدات الغذائية إلى غزة "على بُعد خطوات" ترامب قطع الاتصال مع نتنياهو الملك يبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي مع شركات من ولاية تكساس الذهب محليا ينخفض تدريجيا الملك يجتمع مع حاكم ولاية تكساس لبحث تعزيز التعاون ترامب: يمكن خفض الرسوم الجمركية على الصين ترامب: توصلنا إلى اتفاق تجاري هو الأول من نوعه مع المملكة المتحدة الاتحاد الأوروبي يحدد إجراءات للرد على الرسوم الأميركية بقيمة 95 مليار يورو
+
أأ
-

كريشان: ثقتنا بالحكومة لن تكون "شيك على بياض"

{title}
صوت جرش الإخباري

اعتبر النائب حسين كريشان، أن البان الوزاري الذي تقدم به رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان، فيه مشروع وطني كبير سينقل البلاد اذا ما اقترن بصدق النوايا والاخلاص في العمل الى محطة جديدة نحو الانجاز يشعر فيه الاردنيين بتعافي الاوضاع العامة وتصحيح البوصلة الوطنية نحو مستقبل افضل.



وقال كريشان خلال جلسة مناقشة مجلس النواب، اليوم الاثنين، نأمل ان نلمس نتائج البيان الوزاري الذي ندعمه على الارض، مؤكدا أن الثقة بالحكومة لن تكون "شيك على بياض"، بل ستكون مرهونة في كل مرحلة بقدرتها على العمل والانجاز والنهوض بالاهداف الوطنية الكبرى التي تضمنها مفردات بيانها الوزاري وبما يحقق آمالنا وتطلعات قيدتنا الحكيمة وشعبنا الكريم .



واشار الى اننا عايشنا سياسات حكومات متعاقبة كثيرة بحلوها ومرها ونحن جزء من المشهد الوطني، حيث انتقلنا من المئوية الاولى الى الثانية ولم تحل المشاكل انما اضيفت تحديات ومشاكل جديدة. 



وأضاف: علينا اليوم ان نتحدث ونقدم اجابات صريحة على اسئلة القلق المشروع للمواطن الاردني فيما يخص زيادة المديونية وعن القطاعات الاقتصادية المرهقة وتباطوء الاستثمار والتضخم وارتفاع الاسعار وتآكل الدخل والفقر والبطالة والمخدرات والجريمة، فالمواطنون قلقون من مآلاتها جميعا على السلم والأمن المجتمعي واستقرار البلد، كما يتساءلون عن قدرة الاحزاب عن قيادة مرحلة جديدة من مسار البلاد والعباد، والاجابة على ما سبق يجب ان يكون صادقا حتى ولو كان صادما .