جنود الاحتلال قتلى وجرحى في رفح وكتائب القسَّام تكشف التَّفاصيل "الميداني الأردني" في نابلس يجري عمليات جراحية ويواصل تقديم خدماته الطبية الهيئة الخيرية ترد على افتراءات مواد مضللة على الجهد الإغاثي الفايز: التقدم في أي دولة بوابته الأساسية التعليم وزير الزراعة يفتتح مصنعًا لتجهيز البطاطا في الموقر مشاريع جديدة لتحسين الواقع المروري والمعيشي في إربد الصحة تنفي تسجيل حالات تسمم في عنجرة مباراة فلسطين وعُمان ستقام في القويسمة الوحدات يضمن مشاركته في دوري أبطال آسيا 2 الحسين إربد والوحدات في نهائي كأس الأردن قرارات سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة القضاة والحسن : معدلات الجريمة في الأردن لا تزال ضمن المعدل المقبول الخارجية الأميركية: المساعدات الغذائية إلى غزة "على بُعد خطوات" ترامب قطع الاتصال مع نتنياهو الملك يبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي مع شركات من ولاية تكساس الذهب محليا ينخفض تدريجيا الملك يجتمع مع حاكم ولاية تكساس لبحث تعزيز التعاون ترامب: يمكن خفض الرسوم الجمركية على الصين ترامب: توصلنا إلى اتفاق تجاري هو الأول من نوعه مع المملكة المتحدة الاتحاد الأوروبي يحدد إجراءات للرد على الرسوم الأميركية بقيمة 95 مليار يورو
+
أأ
-

طهبوب: العقول الأردنية غلبت الذكاء الاصطناعي

{title}
صوت جرش الإخباري

قالت النائب ديمة طهبوب، خلال مناقشة مجلس النواب، اليوم الاثنين، البيان الوزاري، لا بد انكم اطلعتم على الدرسات والوثائق المتعلقة بالملفات الاقتصادية ومنها تقارير حالة البلاد وديوان المحاسبة ومنتدى الاستراتيجيات الاردني ومكافحة الفساد والمركز الوطني لحقوق الانسان ..الخ



واشارت طهبوب، الى ان هذه التقارير والدراسات كتبها خبراء أردنيون متخصصون في مجال الاقتصاد حاولوا توصيف المشاكل والحلول لبلدنا على مدى سنوات طويلة وكانت النتيجة المديونية في ازدياد حتى وصلت الى 43 مليار دينار أي 116 % من النتاج المحلي الاجمالي، والبطالة بلغت 21.4 خلال النصف الأول من العام 2024 .



وأضافت انها لجأت الى الذكاء الاصطناعي لتحليل مشاكل الاردن السياسية والاقتصادية واقتراح الحلول فكان اجابته قصيرة ومختصرة وبلا روح، فغلبت العقول والأقلام الاردنية ما أنتجه الذكاء الاصطناعي، فكما يقول المثل : "ابن بطني يفهم رطني"، وأبناء الأردن يفهمون آلامه ويحملون آماله .





وتساءلت طهبوب: أين الحلقة المفقودة، ولماذا يتراجع الأردن في المؤشرات الحيوية السياسية والاقتصادية والرفاهية، وما دامت المشاكل والحلول معروفة لماذا لم تستطيع 102 حكومة قبل حكومة حسان حل مشاكلنا ؟ ، مشيرة أن لدينا أزمة إرادة وإدارة وليست موارد .



وطالبت في تطبيق ما جاء برؤية الأردن 2030 التي اطلع بها حزب جبهة العمل الاسلامي حرصا على معالجة التحديات والمستندة على معايير الحكومة وهي:



"الاصلاح السياسي وتطبيق القوانين والحوكمة الرشيدة ومبادئ النزاهة ومكافحة الفساد، مكافحة الفقر والبطالة، وتوفير العلاج الصحي والتعليم

المهني والأكاديمي بجودة عالية، ودعم الابتكار والصناعة ،وتوفير المياه والطاقة النظيفة بأسعار معقولة ".