كيف تفاعل الإعلام العبري على إطلاق سراح عيدان ألكسندر؟ الاحتلال يصدق على نهب المزيد من أراضي الضفة الغربية يوم النكبة" لم يعد مجرد ذكرى بل هو واقع يومي يعيشه الفلسطينيون 1400 شهيد من الطواقم الطبية والإنسانية في غزة 71 يومًا والعالم عاجز عن تمرير قطرة ماء واحدة إلى قطاع غزة! ارتفاع عدد الشهداء في غزة صندوق الثروة السيادية النرويجي يسحب استثماراته من شركة "إسرائيلية" إنخفاض أسعار الذهب محليا للمرة الثانية الخرابشة: برنامج وطني يستهدف تركيب 12 ألف سخان شمسي خلال 4 سنوات تخريح الدفعة الأولى من البرنامج الوطني لبناء قدرات الذكاء الاصطناعي المطبخ العالمي يشيد بدور الهيئة الخيرية نجاح أول تجربة لزراعة الكركم والفول السوداني في عجلون إيعاز بزيادة كميات المياه المخصصة لتأمين المواطنين في عنجرة الوحدات يلتقي الحسين إربد في نهائي كأس الأردن اليوم لجنة الزراعة والمياه النيابية: دعم القطاع الزراعي في جرش أولوية اقتصادية مالية الأعيان تقر مشروع قانون تنظيم الأصول الافتراضية أسعار الليمون ستنخفض محليا والتجار وراء ارتفاع الأسعار سعر الأضحية الرومانية 250 دينارا والبلدية 300 دينارا "التربية" تدعو أبناء المعلمين الحاصلين على "الثانوية غير الأردنية" لتثبيت بياناتهم فرص عمل للمصريين بالأردن
+
أأ
-

5 عوامل تحسم موقعة ليفربول ومانشستر سيتي

صوت جرش الإخباري

يستعد نادي مانشستر سيتي لخوض مباراة صعبة أمام مضيفه ليفربول، متصدر الدوري الإنكليزي لكرة القدم، في لقاء سيجمع الفريقين مساء الأحد على ملعب أنفيلد، وتأتي المباراة في وقت حرج للفريق الضيف، الذي يواجه تراجعاً في مستواه رغم سيطرة بيب غوارديولا على دفة الأمور في الفريق.



بعد سلسلة من خمس هزائم متتالية، كان مانشستر سيتي على وشك إنهاء هذه السلسلة بفوز مستحق على فينورد منتصف الأسبوع، إلا أنّ الفريق فشل في الحفاظ على تقدمه بثلاثة أهداف، ليخسر نقاطاً مهمة في آخر 15 دقيقة من اللقاء، وهذه هي المرّة الأولى منذ أكثر من 35 عاماً التي يفشل فيها الفريق في الفوز بعد التقدم بثلاثة أهداف، وهو ما ألقى بظلاله على معنويات اللاعبين.



في المقابل، يواصل ليفربول تألقه تحت قيادة المدرب آرني سلوت، حيث يتصدر الدوري بفارق ثماني نقاط عن مانشستر سيتي، ومع ذلك، لا يمكن لليفربول أن يستخف بالخصم، فحتى في ظل معاناته الأخيرة، لا يزال سيتي قادراً على إحداث المفاجآت.



نرصد لكم خمسة عوامل قد تحدد نتيجة المباراة:



1 - هجمات ليفربول وسوء وسط سيتي

غياب اللاعب رودري، الفائز بجائزة الكرة الذهبية لعام 2024، أثّر بشكل كبير على قدرة مانشستر سيتي على الدفاع ضد الهجمات المرتدة، ففي المباريات التي لم يشارك فيها رودري هذا الموسم، استقبل الفريق 17 تسديدة نتيجة لهجمات سريعة، وهي مشكلة يجب أن يأخذها ليفربول في عين الاعتبار، خصوصاً مع تميز الـ"ريدز" في الهجمات المرتدة.



2 - الفرص المهدرة لسيتي

يعاني مانشستر سيتي أيضاً من تراجع في استغلال الفرص الناتجة عن الهجمات السريعة، فالفريق استقبل 4.1 هدفاً متوقعاً من تلك الهجمات هذا الموسم نتيجة لهجمات الخصم المرتدة على مرماهم، وهو مؤشر على ضعف الدفاع في هذا الجانب.



3 - الجهة اليسرى الضعيفة لليفربول

على الرغم من أداء ليفربول الممتاز هذا الموسم، قد تكون الجهة اليسرى بقيادة أندي روبرتسون نقطة ضعف يمكن لمانشستر سيتي استغلالها. فاللاعب الاسكتلندي شهد بعض الهفوات الدفاعية أخيراً، مما قد يوفر فرصاً لسيتي على هذا الجانب.



4 - تسديدات ليفربول

من المتوقع أن يعاني مانشستر سيتي في هذه المباراة من تسديدات قوية من ليفربول، حيث أنّ الفريق استقبل العديد من الفرص الكبيرة هذا الموسم، ورغم ذلك، قد يتلقى الفريق مساعدة إذا عاد بعض لاعبيه الأساسيين في الخط الدفاعي، وهو ما سيحسّن من قدرته على تقليص الأخطاء الدفاعية.



5 - جودة الفرص التي يتلقاها سيتي

أظهرت الإحصائيات أنّ مانشستر سيتي يعاني من مواجهة تسديدات عالية الجودة، حيث يتلقى أهدافاً أكثر من أي فريق آخر في الدوري من فرص غير جزائية، وفي المقابل، يسجل ليفربول أهدافاً بسهولة، مما يجعل المباراة محفوفة بالمخاطر لسيتي.