الخارجية الأميركية: المساعدات الغذائية إلى غزة "على بُعد خطوات" ترامب قطع الاتصال مع نتنياهو الملك يبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي مع شركات من ولاية تكساس الذهب محليا ينخفض تدريجيا الملك يجتمع مع حاكم ولاية تكساس لبحث تعزيز التعاون ترامب: يمكن خفض الرسوم الجمركية على الصين ترامب: توصلنا إلى اتفاق تجاري هو الأول من نوعه مع المملكة المتحدة الاتحاد الأوروبي يحدد إجراءات للرد على الرسوم الأميركية بقيمة 95 مليار يورو انخفاض أسعار المشتقات النفطية عالميا انتخاب الأمريكي روبرت فرانسيس بريفوست بابا جديدا ولي العهد: الأردن يضم العديد من المواهب الشابة بالمجالات التقنية والتكنولوجية الملك يصل إلى تكساس الأمن العام يمنع 105 آلاف جريمة مخدرات خلال 4 سنوات الأردن ومملكة ليسوتو يتفقان لإقامة علاقات دبلوماسية وسياسية "بنك الملابس" يوزع كسوة على 200 عائلة في قضاء الجفر أكثر من 51 ألف زائر إلى الأردن بهدف السياحة العلاجية تخصيص 25 صندوقًا للاقتراع في انتخابات نقابة المهندسين إطلاق مبادرة "غور بلا غرق" للحد من حوادث الغرق عمليات رقابية تشمل التوظيف والخدمات الحكومية مجمع اللغة العربية يعلن "فصحى FM" اسماً لإذاعته لتعزيز الهوية اللغوية
+
أأ
-

ملكة الدنمارك على عرش جمال الكون لعام 2024

{title}
صوت جرش الإخباري

فازت ملكة جمال الدنمارك فيكتوريا كجير ثيلفيغ بلقب ملكة جمال الكون لعام 2024، في حين احتلّت ملكة نيجيريا تشيديما أديتشينا منصب الوصيفة الأولى، وسمّيت وصيفة ثانية المكسيكية ماريا فرناندا بلتران، والوصيفة الثالثة التايلاندية سوشاتا شوانجسري، والوصيفة الرابعة ملكة جمال فنزويلا إيلينا ماركيز.



 



تبنّى منظّمو المسابقة صوت المرأة وتمكينها، وترجمت هذه الرسالة المتسابقات من خلال الحديث عن تجاربهن وطموحاتهن. تميّزت المسابقة هذا العام بتأهّل عدد من الدول للمرّة الأولى، منها مصر عبر ممثلتها لوجينا صلاح، التي تأهّلت إلى المرحلة نصف النهائية. وتأهّلت نيجيريا إلى المرحلة النهائية للمرة الأولى منذ عام 1963.



 



المتسابقة الأصغر سناً في مسابقة ملكة جمال الكون هي فالنتينا أليكسييفا، التي تُوّجت ملكةً على عرش جمال روسيا لعام 2024، من بين 50 متسابقة حضرن من جميع أنحاء روسيا إلى المسابقة التي أقيمت في العاصمة موسكو. أليكسييفا البالغة من العمر 18 عاماً،  تخرّجت في المدرسة الثانوية هذا العام، وتدرس الآن في جامعة بيروغوف الوطنية للبحوث الطبية في موسكو. وفي سيرتها الذاتية لملكة جمال الكون، قالت ألكسييفا إنها تطمح إلى أن تصبح طبيبة أورام. وقد تأهّلت أليكسييفا إلى مرحلة نصف النهائي من بين 130 متسابقة من حول العالم.



 



أما في ما يخصّ الأسئلة التي طرحتها لجنة التحكيم على المتسابقات الخمس اللواتي تأهّلن فهي الآتية:



 



- نيجيريا

ما هو الأهمّ بالنسبة لك، أن تكوني محبوبة أم محترمة من قبل الآخرين؟ اختارت أن تكون محترمة من قبل الآخرين.



- المكسيك



عندما يحدث شيء في حياتك، فما الذي يمنحك القوة للاستمرار؟ تمنحني أمي القوة لكونها محاربة لمرض السرطان.

- الدنمارك

كيف ستعيشين حياتك بشكل مختلف إذا كنتِ تعلمين أن لا أحد سيحكم عليكِ؟

لن أغير طريقة عيشي لحياتي أبداً، فنحن نتعلم من أخطائنا كل يوم، وعلينا أن نأخذ ذلك وننقله معنا إلى المستقبل. لن أغيّر شيئاً.

- تايلاند

ما هي الصفات التي يجب أن يتحلّى بها الشخص ليكون قائداً حقيقياً بالنسبة لك؟

التعاطف، لأنه بغض النظر عن نوع التعليم الذي حصلت عليه، في النهاية أنت بحاجة إلى التعاطف وليس القادة فقط بل الجميع. هكذا يمكننا أن نتّحد.

- فنزويلا

صفي المرأة المثالية اليوم، وما هو الشيء المشترك بينك وبينها. 



 



السؤال الموحّد:



لقد ألهمت ملكة جمال الكون أجيالاً من النساء. ماذا تريدين أن تقولي لمن يشاهدونك الآن؟



 



فنزويلا: إن الرسالة الأهم التي سأقدمها الليلة هي رسالة مهداة إلى جميع النساء، ليس فقط أولئك الموجودات هنا بل في جميع أنحاء العالم. التاج الليلة ليس التاج الذي يمثل ملكة جمال الكون؛ التاج الليلة هو كل واحدة من هؤلاء النساء اللاتي أعطين الاحترام والحبّ والظهور لجميع بلدانهن.



 



دنمارك: لكل من يشاهد، بغض النظر عن المكان الذي أتيت منه، وبغض النظر عن ماضيك، يمكنك دائماً أن تختار أن تجعله نقطة قوتك. لن يحدّد من أنت، عليك أن تستمر في الكفاح. أنا هنا لأنني أريد أن أتغيّر، أريد أن أصنع التاريخ؛ وهذا ما أفعله الليلة. لا تستسلم أبداً، آمن دائماً بنفسك في أحلامك، وهذا بالضبط ما ستحقّقه.



 



تايلاند: أنا أؤمن دائماً بأنه يجب علينا التحلّي بالأمل. هذا الأمل يرافقني في مشروعي الذي أقابل به مرضى مصابين بالسرطان. ونحن نعلم أنه من الصعب جداً التغلّب على هذا المرض، ولكنني أشعر بأن الجميع لديه أمل، وأن غداً سيكون يوماً أفضل.



 



نيجيريا: أشعر بأن لديّ قصة قويّة. أنا لا أقف هنا بصفتي تشيديما أديتشينا. أنا أقف هنا كرمز للأمل ومنارة للإيمان. وبصفتي شخصاً ثابر بنعمة، أؤمن بأنني لم أقاتل من أجل نفسي فحسب، بل من أجل أفريقيا.



 



المكسيك: وفق ما يقول مشروعي الاجتماعي: قل لا للتنمر الإلكتروني، والتحرش الإلكتروني. نحن الآن في مشكلة كبيرة هي وسائل التواصل الاجتماعي. والرسالة التي أريد أن أقدمها للعالم هي المحاربة والسيطرة, والتكيّف مع هذا الوضع الجديد بالذكاء العاطفي الذي نحتاج إلى امتلاكه. نحن بحاجة إلى امتلاك هذا الذكاء العاطفي حتى نتمكّن من التحكم بتلك العاطفة؛ وبهذا الذكاء العاطفي يمكننا أن نعطي تلك الرسالة من دون خوف.