وفاة شاب ثلاثيني بصعقة كهربائية داخل منزله في الأغوار الشمالية الدحيات نقيباً للأطباء البيطريين بالتزكية غوشة نقيباً للمهندسين "النواب": سنبقى سندا لغزة وأصوات الافتراء مصيرها الخزي والهزيمة المناطق الحرة: الافتراء على الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية مرفوض التخليص ونقل البضائع: الأردن لا ينتظر شهادات نقابة الأطباء الأردنية تستنكر الهجمة الإعلامية المضللة التي تستهدف الأردن مجلس محافظة العاصمة: الأردن كان وما زال سباقا بكسر الحصار الجائر على غزة اختتام الجولة الأولى للمشاورات القنصلية بين الأردن والإمارات في أبو ظبي القطاع التجاري والخدمي: كذب إعلامي ممنهج يشكك بالدور الأردني "صناعة الأردن": الهيئة الخيرية لم تطلب من غرفة الصناعة نسبا أو عمولات الزعبي : التشويش على عمل الهيئة الخيرية الهاشمية لن يؤثر على مكانتها الإنسانية "الأحزاب الوسطية النيابية": نرفض الافتراءات بحق الهيئة الخيرية الهاشمية مرصد أكيد: موقع خارجي ينشر مادة دون مصادر موثقة عن مساعدات لغزة أكثر من 5300 زائر لتلفريك عجلون الجمعة كتلة "عزم" النيابية: الأردن السند الأمين والمدافع الأول عن فلسطين لجان خدمات المخيمات الفلسطينية تستنكر محاولة التشكيك بدور الأردن "منظمة فاونديشن": الأردن يوصل المساعدات بإيجابية ومصداقية الأردن يتعرض لهجمة مضللة لتشويه موقفه تجاه غزة سياسيون: الحملات ضد الأردن لن تتوقف
+
أأ
-

نقابة المطاعم: القطاع يشهد انفراجة في الإقبال خلال العشر الأواخر

{title}
صوت جرش الإخباري

قال نقيب أصحاب المطاعم ومحلات الحلويات، عمر العواد، إن القطاع شهد انفراجة وتحولا إيجابياً في الإقبال، مع بدء العشر الأواخر من شهر رمضان، وبالتزامن مع صرف الرواتب، خاصة على المطاعم لوجبتي الإفطار والسحور.



ورجح العواد، أن تستمر وتيرة ارتفاع الطلب حتى انتهاء عطلة عيد الفطر، مؤكداً جاهزية القطاع لتلبية احتياجات المستهلكين.



وأضاف أن الطلب على الحلويات، خاصة المعمول بصنفيه السميد والطحين، بدأ ينشط خلال الأيام الأخيرة، مع صرف الرواتب، وقرب العيد، وازدياد الولائم والتجمعات، مشيراً إلى أن قطاع المخابز استحوذ على الحصة الكبرى من الطلب على القطائف خلال شهر رمضان.



وأكد أن أسعار الحلويات الخاصة بالعيد، بقيت مستقرة عند أسعار عيد الفطر من العام الماضي، وبالجودة ذاتها، رغم ارتفاع التكاليف.



ولفت إلى أن الطلب خلال النصف الأول من الشهر، على المطاعم، كان ضعيفاً؛ بسبب توجه الصائمين نحو العزائم المنزلية، إذ لجأت الكثير من المطاعم لإغلاق أبوابها، واستغلال هذه الفنرة لعمل صيانة دورية لمحالهم.



وعزا كذلك ضعف الطلب خلال النصف الأول من الشهر، إلى تراجع القوة الشرائية للمواطنين، وتوجيه أولوياتهم الإنفاقية نحو مستلزمات الشهر الفضيل، وازدياد أعداد الخيم الرمضانية، المنافسة للمطاعم.