بوتين : روسيا برمّتها تدعم الهجوم في أوكرانيا "أكسيوس": وزير الدفاع الاميركي ألغى رحلته المقررة إلى إسرائيل ترامب يخطط لإعلان اتفاق ينهي حرب غزة وسيقدَّم لـ"إسرائيل" كأمر ناجز الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ103 على التوالي واشنطن تعلن آلية جديدة لتوزيع المساعدات في غزة لا تشمل "إسرائيل" مقتل جنديين في غزة وزير الخارجية يجري محادثات موسعة مع نظيره الياباني 5800 مهندس أدلوا بأصواتهم حتى الساعة 12 ظهرا إطلاق نسخة مطوّرة من لعبة تعليمية رقمية للصفوف الثلاثة الأولى شخص يقتل والدته طعناً في البادية الشمالية الأرصاد الجوية ترصد وجود بقعة شمسية شمال عمان "خوم" الماليزية تنفي تقاضي الأردن أموالاً مقابل إنزالات غزة الملك يعود أرض الوطن انطلاق انتخابات نقابة المهندسين أجواء حارة في أغلب المناطق وفيات الجمعة 9-5-2025 جنود الاحتلال قتلى وجرحى في رفح وكتائب القسَّام تكشف التَّفاصيل "الميداني الأردني" في نابلس يجري عمليات جراحية ويواصل تقديم خدماته الطبية الهيئة الخيرية ترد على افتراءات مواد مضللة على الجهد الإغاثي الفايز: التقدم في أي دولة بوابته الأساسية التعليم
+
أأ
-

حيرت العلماء... "كتل غامضة" على الشواطئ الكندية

{title}
صوت جرش الإخباري

أثارت كتل بيضاء جرفتها الأمواج إلى شواطئ مقاطعة نيوفاوندلاند الكندية على المحيط الأطلسي لأسابيع، مخيلة السكان المحليين وحيرت العلماء.



فقد اكتشف متنزهون كتلا إسفنجية لزجة بحجم أطباق طعام في أوائل أيلول (سبتمبر) على الشواطئ المرصوفة بالحصى في خليج بلاسينتيا على الطرف الجنوبي للجزيرة.



ونشر مستخدمون كثر للإنترنت صوراً على وسائل التواصل الاجتماعي يسألون فيها ما إذا كان أي شخص يعرف أي شيء عنها.



وتدفقت الردود على هذه التساؤلات، فتكهن البعض بأنها قد تكون كتلا من الجبن أو براز كائنات فضائية أو مخاط حيتان.



ورأى آخرون أن هذه الكتل قد تكون كميات مرمية من العجين أو شمع بارافين كان موجوداً على ناقلة جرى تنظيفها وتفريغها في البحر. وحاولوا إضرام النار فيها، فاكتشفوا أنها قابلة للاشتعال.



تقول السلطات إنَّها تأخذ هذا التهديد المحتمل للبيئة الساحلية "على محمل الجد".



وأرسل خفر السواحل الكنديون فريقا من ثلاثة أفراد "لتقييم الوضع" وجمع عينات من الكتل على الشواطئ الواقعة غرب العاصمة الإقليمية سانت جونز، بغية إخضاعها لفحوص.



كما زار عناصر في خدمات الطوارئ البيئية الفدرالية المنطقة مرات عدة، وأجروا ما وصفته وزارة البيئة بأنه "مسوحات جوية وتحت الماء ويدوية واسعة النطاق للشواطئ والخطوط الساحلية في المنطقة لتحديد مدى انتشار المادة، وماهيتها ومصدرها المحتمل".



وقالت الناطقة باسم وزارة البيئة وتغير المناخ الكندية إيليني أرميناكيس لوكالة "فرانس برس": "في هذا الوقت، لم يتم تحديد المادة ولا مصدرها".



وأوضحت أن التحليل المخبري الأولي يشير إلى أن "المادة قد تكون نباتية".



ومع ذلك، ثمة حاجة إلى مزيد من التحليل على "المادة الغامضة" لتحديد ماهيتها بالضبط وتأثيراتها المحتملة، وفق أرميناكس.