جنود الاحتلال قتلى وجرحى في رفح وكتائب القسَّام تكشف التَّفاصيل "الميداني الأردني" في نابلس يجري عمليات جراحية ويواصل تقديم خدماته الطبية الهيئة الخيرية ترد على افتراءات مواد مضللة على الجهد الإغاثي الفايز: التقدم في أي دولة بوابته الأساسية التعليم وزير الزراعة يفتتح مصنعًا لتجهيز البطاطا في الموقر مشاريع جديدة لتحسين الواقع المروري والمعيشي في إربد الصحة تنفي تسجيل حالات تسمم في عنجرة مباراة فلسطين وعُمان ستقام في القويسمة الوحدات يضمن مشاركته في دوري أبطال آسيا 2 الحسين إربد والوحدات في نهائي كأس الأردن قرارات سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة القضاة والحسن : معدلات الجريمة في الأردن لا تزال ضمن المعدل المقبول الخارجية الأميركية: المساعدات الغذائية إلى غزة "على بُعد خطوات" ترامب قطع الاتصال مع نتنياهو الملك يبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي مع شركات من ولاية تكساس الذهب محليا ينخفض تدريجيا الملك يجتمع مع حاكم ولاية تكساس لبحث تعزيز التعاون ترامب: يمكن خفض الرسوم الجمركية على الصين ترامب: توصلنا إلى اتفاق تجاري هو الأول من نوعه مع المملكة المتحدة الاتحاد الأوروبي يحدد إجراءات للرد على الرسوم الأميركية بقيمة 95 مليار يورو
+
أأ
-

زيارة غير معلنة... أوستن في كييف

{title}
صوت جرش الإخباري

وصل وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن إلى العاصمة الأوكرانية كييف في زيارة غير معلنة، حيث سيلتقي مسؤولين أوكرانيين، حسبما أفاد عبر شبكات التواصل الاجتماعي.



وقال أوستن عبر منصّة "إكس": "أعود إلى أوكرانيا للمرة الرابعة كوزير للدفاع، لإظهار أنّ الولايات المتحدة والمجتمع الدولي يواصلان دعم أوكرانيا".



 



وسيلتقي أوستن الرئيس فولوديمير زيلينسكي ووزير الدفاع الأوكراني رستم عمروف، وفقاً لشبكة "سي أن أن".



وسيتطرّق معهما إلى مسألة طلب أوكرانيا الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، وهي النقطة الأولى في الخطة التي عرضها زيلينسكي على حلفائه من أجل تحقيق "النصر" على روسيا.



وتأتي زيارة أوستن قبل أسبوعين من الانتخابات الرئاسية الأميركية التي تعد حاسمة بالنسبة إلى كييف، خصوصاً في ظل تشكيك المرشّح الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب في الدعم الأميركي لأوكرانيا.



وكان وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو قد التقى مسؤولين أوكرانيين في كييف الأحد، في إطار المناقشات بشأن "خطة النصر" التي عرضها زيلينسكي.



وتواصل كييف المطالبة منذ أشهر بالسماح لها باستخدام الصواريخ البعيدة المدى التي زودتها بها دول غربية، لضرب عمق الأراضي الروسية، وهي أيضاً من النقاط الرئيسية في "خطة النصر". لكن دولاً عدّة أبرزها الولايات المتحدة، ترفض إلى الآن التجاوب مع هذا الطلب خشية من التصعيد مع موسكو.



 



وقدّمت الولايات المتحدة مساعدات عسكرية وأمنية لأوكرانيا بعشرات مليارات الدولارات وتعهّدت مراراً وتكراراً دعم كييف "مهما طال ذلك" لكن معارضة مشرعين جمهوريين متشدّدين في واشنطن أثارت شكوكاً بشأن المساعدة الأميركية لهذا البلد في المستقبل.



 وتشكل واشنطن الطرف المانح الأكبر للمساعدة العسكرية إلى كييف ومن شأن احتمال تخفيض المساعدة العسكرية الأميركية أن يشكل ضربة لأوكرانيا.



وحث أوستن ووزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن المشرّعين الأميركيين خلال جلسة في تشرين الأول (أكتوبر) إلى مواصلة الدعم لأوكرانيا. وقال أوستن يومها "من دون دعمنا سينجح (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين".



إلا أن بعض المشرّعين الجمهوريين يعارضون مواصلة تقديم المساعدة في ما أسقط توفير دعم جديد لأوكرانيا من اتّفاق موقت أقرّه الكونغرس الأسبوع الماضي لتجنّب توقف الإدارات الرسمية الأميركية عن العمل.