جنود الاحتلال قتلى وجرحى في رفح وكتائب القسَّام تكشف التَّفاصيل "الميداني الأردني" في نابلس يجري عمليات جراحية ويواصل تقديم خدماته الطبية الهيئة الخيرية ترد على افتراءات مواد مضللة على الجهد الإغاثي الفايز: التقدم في أي دولة بوابته الأساسية التعليم وزير الزراعة يفتتح مصنعًا لتجهيز البطاطا في الموقر مشاريع جديدة لتحسين الواقع المروري والمعيشي في إربد الصحة تنفي تسجيل حالات تسمم في عنجرة مباراة فلسطين وعُمان ستقام في القويسمة الوحدات يضمن مشاركته في دوري أبطال آسيا 2 الحسين إربد والوحدات في نهائي كأس الأردن قرارات سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة القضاة والحسن : معدلات الجريمة في الأردن لا تزال ضمن المعدل المقبول الخارجية الأميركية: المساعدات الغذائية إلى غزة "على بُعد خطوات" ترامب قطع الاتصال مع نتنياهو الملك يبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي مع شركات من ولاية تكساس الذهب محليا ينخفض تدريجيا الملك يجتمع مع حاكم ولاية تكساس لبحث تعزيز التعاون ترامب: يمكن خفض الرسوم الجمركية على الصين ترامب: توصلنا إلى اتفاق تجاري هو الأول من نوعه مع المملكة المتحدة الاتحاد الأوروبي يحدد إجراءات للرد على الرسوم الأميركية بقيمة 95 مليار يورو
+
أأ
-

الأمير عاصم يرعى اختتام المجالس العلمية الهاشمية

{title}
صوت جرش الإخباري

 مندوباً عن جلالة الملك عبدالله الثاني، رعى سمو الأمير عاصم بن نايف، الجمعة، فعاليات المجلس العلمي الهاشمي الـ119، في ختام أعمال المجالس العلمية الهاشمية التي تعقدها وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية سنويا خلال شهر رمضان، تحت الرعاية الملكية.



 



وتحدث في المجلس الرابع لهذا العام، الذي عقد في قاعة المركز الثقافي الإسلامي التابع لمسجد الشهيد الملك المؤسس عبدالله بن الحسين، طيب الله ثراه، رئيس جامعة الزيتونة التونسية عبداللطيف بن الإمام بوعزيزي، وأمين عام دائرة الإفتاء زيد إبراهيم الكيلاني.



 



وتناول المتحدثان الحديث النبوي الشريف: (من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه)، وهو من الأحاديث التي تدور عليها أحكام الإسلام، وقاعدة من قواعد الدين.



 



وأشار المتحدثان إلى أن الحديث الشريف يرشد المسلم للطريق الذي يبلغ به كمال دينه، وحسن إسلامه، وصلاح عمله، كما يعينه على تطهير النفس وتزكيتها، وتربيتها على معاني الجد في العمل.



 



وأكدا أهمية الالتزام بالتوجيه النبوي لبلوغ درجة سلامة الممارسة الدينية، المتمثلة بالانضباط الشّرعي وسلامة الاعتقاد، وحسن الأداء في ضبط ما يعني المسلم وما لا يعنيه من مجال أو مساحة اهتمام أو إهمال.



 



ولفت المتحدثان النظر إلى أن التَرك المقصود، يشمل ترك فضول النظر، وفضول الكلام، ولغو الحديث من غيبة ونميمة وقول الزُّور، وغير ذلك من الأعمال الفاسدة.



 



وحضر المجلس، رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، ووزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية محمد الخلايلة، وسماحة مفتي عام المملكة أحمد الحسنات، وسماحة قاضي القضاة عبدالحافظ الربطة، وإمام الحضرة الهاشمية أحمد الخلايلة، وعدد من المسؤولين، ومفتين، وقضاة الشرع الشريف، وضباط وضباط صف من القوات المسلحة الأردنية-الجيش العربي والأجهزة الأمنية، وأئمة ووعاظ وخطباء وواعظات.