جنود الاحتلال قتلى وجرحى في رفح وكتائب القسَّام تكشف التَّفاصيل "الميداني الأردني" في نابلس يجري عمليات جراحية ويواصل تقديم خدماته الطبية الهيئة الخيرية ترد على افتراءات مواد مضللة على الجهد الإغاثي الفايز: التقدم في أي دولة بوابته الأساسية التعليم وزير الزراعة يفتتح مصنعًا لتجهيز البطاطا في الموقر مشاريع جديدة لتحسين الواقع المروري والمعيشي في إربد الصحة تنفي تسجيل حالات تسمم في عنجرة مباراة فلسطين وعُمان ستقام في القويسمة الوحدات يضمن مشاركته في دوري أبطال آسيا 2 الحسين إربد والوحدات في نهائي كأس الأردن قرارات سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة القضاة والحسن : معدلات الجريمة في الأردن لا تزال ضمن المعدل المقبول الخارجية الأميركية: المساعدات الغذائية إلى غزة "على بُعد خطوات" ترامب قطع الاتصال مع نتنياهو الملك يبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي مع شركات من ولاية تكساس الذهب محليا ينخفض تدريجيا الملك يجتمع مع حاكم ولاية تكساس لبحث تعزيز التعاون ترامب: يمكن خفض الرسوم الجمركية على الصين ترامب: توصلنا إلى اتفاق تجاري هو الأول من نوعه مع المملكة المتحدة الاتحاد الأوروبي يحدد إجراءات للرد على الرسوم الأميركية بقيمة 95 مليار يورو
+
أأ
-

الاحتلال يوسع توغله في غزة عبر ثلاثة محاور

{title}
صوت جرش الإخباري

 واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي توغله في قطاع غزة، مستهدفًا ثلاثة محاور رئيسية: نتساريم وسط القطاع، وحي الشابورة في رفح جنوبًا، وساحل بيت لاهيا شمالًا.



 



في محور نتساريم، تقدم الاحتلال نحو شارع صلاح الدين، معزّزًا فصله بين شمال القطاع وجنوبه، فيما شهدت رفح عملية برية محدودة في حي الشابورة قرب محور فيلادلفيا، حيث تم تدمير بنى تحتية.



 



أما في بيت لاهيا، فصعّد الاحتلال قصفه وتوغله في المنطقة العازلة، ما أدى إلى موجة نزوح واسعة.



 



يأتي ذلك وسط حصار خانق ومجاعة مدمّرة، خاصة في شمال القطاع الذي تحوّل إلى أنقاض بفعل العدوان المستمر.



 



وكانت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، نقلت الجمعة، عن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قوله إنه في حالة استمرار “حركة المقاومة” في رفضها إطلاق سراح المحتجزين في قطاع غزة، فإنها ستخسر المزيد من الأراضي التي ستضمها إسرائيل إلى أراضيها.



 



وقال كاتس إنه أصدر أوامره للجيش بتوسيع المناطق الأمنية في قطاع غزة وإجلاء السكان من تلك المناطق.



 



وصرّح كاتس بأن الجيش الإسرائيلي يمارس كل الضغوط المتاحة على حركة “حماس” لإطلاق سراح الرهائن المتبقين، بما في ذلك إجلاء سكان غزة إلى الجنوب وتنفيذ خطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإعادة التوطين.



 



وأضاف وزير الدفاع الإسرائيلي أن بلاده تساند خطة مبعوث الرئيس الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف بإطلاق سراح جميع المحتجزين على مرحلتين ويصحب ذلك وقف إطلاق النار، بما لا يعرّض الأهداف الأمنية لإسرائيل للخطر”.