جنود الاحتلال قتلى وجرحى في رفح وكتائب القسَّام تكشف التَّفاصيل "الميداني الأردني" في نابلس يجري عمليات جراحية ويواصل تقديم خدماته الطبية الهيئة الخيرية ترد على افتراءات مواد مضللة على الجهد الإغاثي الفايز: التقدم في أي دولة بوابته الأساسية التعليم وزير الزراعة يفتتح مصنعًا لتجهيز البطاطا في الموقر مشاريع جديدة لتحسين الواقع المروري والمعيشي في إربد الصحة تنفي تسجيل حالات تسمم في عنجرة مباراة فلسطين وعُمان ستقام في القويسمة الوحدات يضمن مشاركته في دوري أبطال آسيا 2 الحسين إربد والوحدات في نهائي كأس الأردن قرارات سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة القضاة والحسن : معدلات الجريمة في الأردن لا تزال ضمن المعدل المقبول الخارجية الأميركية: المساعدات الغذائية إلى غزة "على بُعد خطوات" ترامب قطع الاتصال مع نتنياهو الملك يبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي مع شركات من ولاية تكساس الذهب محليا ينخفض تدريجيا الملك يجتمع مع حاكم ولاية تكساس لبحث تعزيز التعاون ترامب: يمكن خفض الرسوم الجمركية على الصين ترامب: توصلنا إلى اتفاق تجاري هو الأول من نوعه مع المملكة المتحدة الاتحاد الأوروبي يحدد إجراءات للرد على الرسوم الأميركية بقيمة 95 مليار يورو
+
أأ
-

أبو عبيدة : المقاومة في حالة جهوزية تامة استعدادا للاحتمالات كافة

{title}
صوت جرش الإخباري

قال المتحدث العسكري باسم كتائب "القسام" الجناح المسلح لحركة "حماس"، أبو عبيدة، الخميس، إن المقاومة التزمت أمام العالم والوسطاء ببنود اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.



وأضاف أبو عبيدة في كلمة مصورة، أنه رغم كل محاولات العدو المراوغة والكذب والتحايل، آثرت المقاومة ولا زالت الالتزام بالاتفاق حقنا لدماء أبناء الشعب الفلسطيني.



وتابع أنه بالمقابل تنصل العدو بالكثير من التزاماته التي هي حقوق أساسية للشعب الفلسطيني في غزة، ومارس البلطجة والعربدة، ولا تزال عقدة الالتزام تعشعش في عقله.



وأكد أبو عبيدة، أنه لا تزال قيادة الاحتلال تحاول التنصل من مراحل الاتفاق، في مسعى من قبل رئيس حكومة الاحتلال بتغليب المصلحة السياسية والحزبية على حياة أسراهم.



وبانتهاك صارخ للقيم الإنسانية والأخلاقية، شاهد العالم كيف ينكل الاحتلال بالأسرى الفلسطينيين، بحسب أبو عبيدة الذي أوضح أن العالم شاهد الحالة الصحية الجيدة لأسرى الاحتلال رغم صعوبة الحفاظ على حياتهم في ظل الحرب.



كما أكد أبو عبيدة، أن ما لم يأخذه العدو بالحرب لن يأخذه بالتهديدات والحيّل، وإن أقصر الطرق للاستقرار في المنطقة هو لجم العدو، وإلزامه بما وقع عليه.



وبيّن أن التهديد بالعودة للحرب والقتال، لن يدفع المقاومة سوى إلى كسر ما تبقى من هيبة مزعومة لجيش العدو.



وأكمل أبو عبيدة، أن المقاومة في حالة جهوزية تامة، استعدادا للاحتمالات كافة.